الثلاثاء، سبتمبر 23، 2008

اسلام ديووو


معلش جيت فى يوم ارسم شكلى وطلع كدة بس عايز اقولكم انه هو بنسبة تقريبية 90%





جميع الحقوق محفوظة لمدونة اصحى يا مصر

الجمعة، سبتمبر 19، 2008

يا ضحايا الدويقة ... أدعو لله ان يتقبلكم شهداء...وادعو لبلادنا بالشفاء
اتعجب كثيراً عندما ارى الرجال اصحاب الملايين يصطحبون البودى جاردات المجهزين بالأسلحة خوفاً من الموت
واتعجب أكثر عندما يموتون وهم يتوسلون الى ربهم
فما هو الأنفعال لما تشوف ناس بدون بدودى جارد ولا يحزنون يتقبلون الموت المفاجئ اللى هما مش عارفين ان القدر هيجيلهم هيجيلهم
اوممكن يكون "ناس تانية"عارفة وقاللوا اللى يموت يموت
ارجوا اللى من رأى هذا البوست ان يقرأ الفاتحة على كل ارواح ضاحايا الدويقة
ويبارك لهم لأنهم فى مكان احسن من مكاننا
يرحمكم الله يا ضحايا الدويقة ... ونسألكم الرحمة
جميع الحقوق محفوظة لمدونة اصحى يا مصر

الأحد، سبتمبر 07، 2008

الفواززززير


من الرمضانيات اللى كنا صعب اننا نفارقها ، الفوازير...، وكان زمان بنستناها على القنوات الأقليمية ونتابعها ، فوازير الفنانة نيللى او الفنانة شاريهان ، والفوازير دى اكيد مش هننساها لأنها هى اللى بتفكرنا برمضان ، ومنقدرش نستغنى عنها او فى اننا منشوفهاش ، ولكن طبعاً مع مواكبة التطور ، ظهر الدش ، ومن بعده قنوات فضائية تستعين بمذيعات ساقطات ليعرضوا الاسئلة بطريقة الفوازير ...، ومع الأسف العائلات تتابعها ربما كل يوم ، بديلاً عن فوازير رمضان
جميع الحقوق محفوظة لمدونة اصحى يا مصر

السبت، سبتمبر 06، 2008

فوانيس الصين

زمان لما كنا بنستعد لرمضان...، ونسمع ندا الراجل الطيب اللى كان في المقالة اللى فاتت ، كنا بنجرى الشارع ومعانا فوانيسنا المصنوعة من الحديد لنسحر الناس ونساعده ببعض من الأموال ، لكن مع اختفاء الشخصيية اللذيذة الطيبة اللى حكينا عنها ، دلوقتى الشكل اختلف وندرت ايضاً معاه الفوانيس الحديدية ...وحتى الصين احتلت موضوع الفوانيس وبقت بتصدر لنا تراثنا ، مصنوع من مادة البيلاستك ، وكمان بيغنى ، ... وتعددت اشكاله من فترة حتى وصلت به الأ/ر الى اشكال غريبة ، مرة عربية ، ومرة توكتوك ، ومرة بنت صغيرة (انا مش عارف ايه دخل الحاجة دى برمضان اساساً) والمشكلة الأكبر انه يغنى اغانى غير الاغانى اللى بتفكرنا برمضان ...، ويغنى اغانى الاطفال الحديثة ، والتى تكون اكثر جذباً للأطفال ...، شوفتوا الصينيين؟؟ شوفتوا بيفكروا ازاى؟؟ ياريت نفكر نص التفكير دا... ونحاول نبتكر ، يمكن نكون مصر الحديثة تانى...!

الجمعة، سبتمبر 05، 2008

رمضانيات

نداء المسحراتى

زمان كنا بنستنا المسحراتى يسحرنا ، الراجل الطيب صاحب الجلبية والعمة والطبلة الصغيرة اللي بيسحرنا بيها ، كان احلى ما فيه انه يذكرنا بالصلاه وبدء السحور والتجهيز للصوم ، وكان كل رمضان بيظهر لنا علشان يفكرنا ، والحاجة الوحيدة اللي مبنقدرش ننسى بيها رمضان ورمضان من غيره ما بنحسش بطعمة ، ولكن احنا طبعاً في عصر التقنية ولازم نعيش التطور ، ظهر لينا المسحراتى كنغمة بنحطها فى موبايلاتنا ، ودلوقتى بنتسحر على سحورة لأنه بقى عادة منقدرش نستغنى عنها - كشعب مصرى ، ونادراً لما نشوف دلوقتى مسحراتى يسحرنا كل رمضان ، فتلك الظاهرة بدءت في الأختفاء فجأة ، ولكن لن تغيب عن وعينا لحظة ...، فبادت ذكرى نعيش لأجلها كل رمضان ، ووسيلة الحب فى الشهر الكريم ، والالتقاء بالناس ،.. ان شخص يكرس كل مجهوداته لأجل تنبيه الناس ببدء السحور ، فلن تغيب ايها الرجل الطيب عن وعيننا لحظة .... "اجيال مصر"

وبعد كدا ايه؟؟


اصبحت الأن كلمة "الفيلوانزا الطيور " كلمة قديمة وصاحبة شائعات مرت بسلام ، مثلما مر " جنون البقر " وكأن الأيام تعيد نفسها
وماذا ننتظر من شائعات؟

الخميس، سبتمبر 04، 2008

مع نانسى هتحس بالفرق



طلاب الثانوية العامة.... هنجمع القلام وهنجيب الكشاكيل والمراجعات ...ولما نجهز ونحضر ونقول هنذاكر... بندور على نانسى
وفى الأخر ... مابنذاكرش ، مع نانسى هنحس بالفرق

الأربعاء، سبتمبر 03، 2008

حتى فى دى!!



شريحة يجب ان نهتم بها ، شريحة من المجتمع يجب ان نعطف عليها ..، فهم مننا ونحن منهم ، ولكن عندما يتغير الوضع في تكوين عصابات للكسب من خلالهم .، فيكون لنا رأياً اخر .
أولاً اريد ان احدثكم عن موقف حدث لى شخصياً في احدى الأيام ، وانا فى جولة صغيرة مع صديقى ، رأينا شخصاً في جانبه كرتونة بيض تالف ومعظمه مكسور وهو يبكى مثل الأطفال ، .. ذهبنا اليه لنعلم ما الأمر .. فرد وقال : كنت ماشى يابيه في حالى ووقعت منى كرتونة البيض من العجلة غصب عنى ، اصل شخص زقنى الله لا يسيئه ، فتعجبنا من الأمر واضطرينا ان نعطيه بعض من اموالنا لكى يكف عن البكاء ، فقال لنا : دول ما يجيبوش تمن ربع جبنة حادقة يابيه .. ولكن على العموم ..شكراً ، .. فتراجعنا خطورة وكان صديقى يريد ان يرد الأموال مرة ثانية ولكننى رفضت وقلت في نفسى انها امور تعبر عن حالة غضب واكيد هو عايز يلم تمن البيض ،...واستمرينا في اخذ الجولة القصيرة مستقلين الشارع المقابل .
وبعد ان مرينا من الشارع المقابل الى شارع متفرع..، رأيت شخصاً اخر وبجانبه ايضاً كرتونة من البيض المكسور واعتقد نسخة اصلية من العجلة المرتمية في الشارع...، واعتقدنا اننا في مشهد من نوع "فلاش باك" ، واخذ صديقى يضحك ضحكات هيستيرية ، لمشاهدته هذ الموقف الغريب ، فهو حقاً مشهداً يعبر عن قمة النصب والأحتيال واستغلال طيبة المواطنين .. ، من عصابات شديدة الذكاء في خطتها ..، وشديدة الغباء فى تنفيذها ، وبالتالى سينطلق الشك فى قلب كل مواطن بالنسبة لهذه المواقف..، وستعتبر في نفسه اكذوبة . رأيتهم كم هذه الأمور محزنة؟؟!

واما بعد


لا تعليق

...، كتير لما بنسأل نفسينا ... سؤال بينسأل ومعاه شوية غرابة ، هو ازاى شخصيات احنا عارفينها مكنش ليها قيمة ...، وفجأه ومرة واحدة بنلاقيها كبرت وبقوا من اثرياء اثرياء الدولة او المدينة ، البعض يعتقد انها من النصب او قد يكون السرقة ، او النصب والتدليس ، ويكفى اننا لن نعتقد ابداً ان هذا الشخص وصل الي درجة "النجومية" بمجهوده الفردى ، وهناك اسراً فى هذا التحول ، ومن المؤكد ان هذا السر مدمج بأى نوع من انواع الحرام .
وفى يوم تبادلت الكلمات مع صديق لى وناقشنا فى موضوعات مختلفة ليست حصرية بيننا بل اصبحت روتينية ، ولكن لفت نظرى موضوعاً قد يكون فى اشد الأهمية ..فقال لى : تصدق عسكرى المرور للى واقف هناك دا ، بيبنى عمارته التالتة ..، رديت عليه بكل غرابه : ازاى مش فاهم فهمنى ..، رد بضحكة تعبر عن كل معانى السخرية : الراجل دا بيلقط رزقه بدل ما يدى المخالفات ..خمسين من هنا على عشرة من هنا على مية من هنا ... وانتا وحظك ، رديت عليه : ازاى ضميرة يقبل بكدة ؟؟! رد وقال : مش كل الناس زى بعضها ..، ومصيره هيقع لأن المال دا مال حرام ، مهو عندك شخصية تانية شغالة في احدى القطاعات الحكومية ...اتعرض عليه 100 رشوة ، وبفلوس خيالية ، ومع ذلك عمرة مأكل ولاده من الحرام ، ورفضهم طبعاً ، قولتله : ربك مبينساش حد. (وهكذا انتهت الجلسة)