كتير لما بروح العيد الكبير ولما بنقول التكبيرة : الله اكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرة واصيلا ولا اله الا الله وحده صدق وعده ونصر عبده وعز جنده وهزم الاحزاب وحده لا اله الا الله ، فكرت فى كلمة كنت كل ما اقولها احس بشعور غريب زى ما يكون خوف وهى (وعز جنده وهزم الاحزاب وحده) ، فهذه كانت معركة بين الكفار والمؤمنين وقال رسول الله فى حينها : ((اللهم مُنزل الكتاب ، ومُجرى السَحاب ، وهازم الأحزاب ، سريع الحساب ، اللهمَ اهزم الأحزاب ، اللهَمَ اهزِمهم وزلزلهم ، وانصرنا عليهم ))....، وبالفعل انتصر المسلمين ، وكانت الفرحة الكبرى .
فإن فى مقالى هذا احب ان اقول اننا فى مواجهة الأحزاب (اللوبى اليهودى ، امريكا ، اسرائيل ، الإتحاد الاوروبى) وتتحد ضدنا لأنهاء تاريخنا العميق من الفتوحات والغزو ، محاولة لتحطيم امالنا وتحطيم ما تبقى للعالم العربى .
احزاب ..تريد ايقافنا ، ايقاف علمنا ، ايقاف ابداعاتنا ، وإتباع الأحكام الشريرة ، وكل حاخام صهيونى يتمنى قتل المزيد والمزيد كما اخوا من التوراه المحرفة
وإن جنده ... جنود الإسلام والملائكة التى قاتلوا الكفار بأقل عدد وهزموهم شر هزيمة ، فإن المقاومة الفلسطينية جنود الإسلام وإن الملائكة معهم بإذن الله
فأرجو من كل الذى يقرأ مقالى هذا بدعاء دعوة الرسول الذى دعا لله بنصرة امام الأحزاب ونصره الله بالفعل .
قولوا معنا ((اللهم مُنزل الكتاب ، ومُجرى السَحاب ، وهازم الأحزاب ، سريع الحساب ، اللهمَ اهزم الأحزاب ، اللهَمَ اهزِمهم وزلزلهم ، وانصرنا عليهم ))....
جميع الحقوق محفوظة لمدونة اصحى يا مصر
كلمات ليها قوة غريبة
ردحذفربنا يرزقنا اليقين بالنصر
ربنا يتقبل اللهم امين يا رب
ردحذفوبجد احساسك مفعم بالقوه والايمان
بجد يا سلامه
ربنا يتقبل
اشكرك Raghda على تعليقك
ردحذفمس محاسن ولله العظيم وحشانى
فعلاً كلمات قوية
ردحذفربنا يجعل فى دعائك النصر والتوفيق ان شاء الله يا عز الاسلام\\بسمة مسلم
ردحذف